القائمة الرئيسية

الصفحات

آخر الأخبار

"ستيمت" ثورة في وسائل التواصل الإجتماعية

منصة ستيمت

  1.   ماذا تنتظر انخرط في ستيم وابدأ التدوين!
 لا شك أنك سمعت بأن الانترنت مربح ولكن لم تعرف كيف ولم تعطي لي نفسك فرصة لتبحث عن ذاتها. وأنكببت كعادتك على وسائل التواصل الاجتماعية متنقلا بشكل روتيني بين الصعود والنزول، فماذا استفذت؟ 
  1. أنا لا أسوق لك مشروعا أوفكرة خاصة بي.

 وإنما أحاول إنتشالك من عالم الرتابة ومضيعة الوقت بلا فائدة تذكر. يجب أن تعلم أن العالم يتطور بشكل سريع، ففي السنة الواحدة تخلق فرص وتتقادم اخرى، وأحيانا تستعصي أو تختفي، كما الحال مع البتكوين  اليوم، الذي كان مجرد مشروع فتي، والآن صنع رجال اعمال في ظرف زمني قياسي (ثلاث سنوات).
 لا تستهن بالأفكار البسيطة خاصة التي ترى في الأفق وتستشرف المستقبل. 

  1. موقع ستيمت بديل وسائل التواصل الاجتماعية

 هذا التفاؤل ينطبق أيضاً على موقع "ستيميت" الذي وصلنا نحن العرب متأخرا بسنة كاملة، بعد أن وفر مدخولا شهريا للمدونين العاديين مثلي ومثلك وأقل من ذلك بكثير، ولكن اغتنموا الفرصة وانخرطوا والآن يحققون أرباحا تخجل من سماعها وتعتبرها حلما في حين ماهي الا مجهود بسيط لأشخاص عاديين اغتنموا الفرصة في وقتها. 
لا تعتقد أن الوقت غير مناسب بالعكس هذا هو الوقت المناسب لتحقيق دخل مناسب لك ولتضع بصمتك في وسائل التواصل الاجتماعية وتبتعد عن متابعة الآخرين لتجعل نفسك مُتابعا. 
انفرد بمقالاتك وحدد لها "ثيما خاصا" تجد فيه راحتك كالتصوير أو الشعر أو الإبداع أو سوق العملات أو الرسم أو اي شيء تتقنه، فالموقع يقدم لائحة طويلة بها كل الميولات للتدوين . 
  1. لا تعتقد أن الامر مستحيل أو صعب  فقط حاول.

 أكتب مقالا ولو عن ذاتك وعبر عن ما يخالجك وستجد من يتفاعل معك، فمثلك الكثيرون، لا تقل أنني أبالغ أو أتهكم عليك، بالعكس  أريدك أن تكون ناجحا ومدونا عربيا مرموقا. صحيح أن هذه البداية  لي في التدوين على "موقع ستيمت" ولكن لها طعم خاص لم اشعر به  قط على كافة  وسائل التواصل الاجتماعية الأخرى.
  1. لا شيئ مستحيل

 لا تغتر بما لدى الآخرين من أرباح ولا تيأس فهم حققوها من الجد والعمل ولا شيء مستحيل لك أيضاً.
 أقبل ولا تردد،  فالشهر الاول يكون كفترة تدريب ولا تنتظر المقابل وتجاهل الأرباح
 "النجاح يجلب المال والمال لا يجلب النجاح".
 احزن كثيرا لبعض الأصدقاء وأرى كم يضيعون من الوقت أمام شاشات الحواسيب في الألعاب أو وسائل التواصل العادية، دون جدوى. ويجهلون الثورة الحديثة مع "ستيمت".
 أطلت عليكم ولولا حبي لكم وغيرتي عليكم لما كتبت لكم هذا المقال. أنا عربي وأعرف أننا نتستر عن الخير لبعضنا. أتمنى ان أكون مخطئا لأن منا من يغتنم الفرصة ولا يخبر أحدا فيحتكرها لنفسه حتى يحقق أرباحا كبيرة منها، فيعرضها بعد ان سارت بلا فاىدة. 
  1. لا للإحتكار مع موقع ستيمت الكل رابح
انا ضد هذا التوجه الاحتكاري للربح والفائدة، لدى انشروا المعلومة فلربما تجد لها آذانا صاغية، وقلبا متفائلا، قد تُغير به حياة من التعاسة الى السعادة و ويجد به طريقا للحرية المالية.   

تعليقات

Home