القائمة الرئيسية

الصفحات

آخر الأخبار

شركة الوان لايف Onelife نصابة OneCoin Scam !

شركة الوان لايف تخون العهد مرة أخرى وتحتمي بالقادة  لمواجهة غضب الأعضاء

كما كان متوقعا، خانت شركة الوان لايف العهد في أخر فرصة لها، لإعادة الثقة وجبر الخواطر لإكثر من أربع سنوات ولأكثر من 3 مليون عضو، وهاهي اليوم (8 يناير) بعد سنوات من التماطل تصل إلى الحلقة الأخيرة من مسلسل درامي تراجيدي بطلته "إمرأة" لعبت بعقول "الرجال" في أكبر خدعة في تاريخ المال والأعمال، ساعدها "مجموعة من القادة "الكومبارس" بحسن نية أو غيرها في "نجاح" أكبر مشروع إحتيالي في تاريخ التسويق الشبكي والهرمي.
شركة الوان لايف تخون العهد مرة أخرى وتحتمي بالقادة  لمواجهة غضب الأعضاء
-شركة الوان لايف شركة نصابة تمتهن الإحتيال والتماطل والتلاعب بالأعضاء عبر القادة"الكومبارس".
تعتبر شركة الوان لايف أكبر شركة تتوفر على أكثر من 10 مواقع، حيث من خلالها يتم التلاعب بالأعضاء وتشتيت أفكارهم، فمرة يتم تحويل الوانكوين من الموقع الام إلى موقع الشهدات، ومرة تطلب منهم التحويل من موقع الشهادات إلى الموقع الأم، ومرة تقفل المنصة الداخلية وتفتح منصة خارجية، ومرة تغير موقع التجار وتضع محلة موقعا جديدا، ومرة تقفل المواقع وتتركه معلقة لمدة طويلة بدون سابق إنذار ...!!! هاذا حال الأعضاء لم اضف من وحي الخيال ولا جملة واحدة فقط إسألوا وستعرفوا حقيقة الوان لايف.
{أكمل القراءة...3/1👇}
تلاعبت شركة الوان لايف بكل الشرائح الإجتماعية: الموظفون، التجار، المستمرون، العاطلون، المثقفون، الفناون، ولم تسلم منها حتى شريحة الأميين، حيث تم إستدراجهم عن طريق القادة بطرق خبيثة وبوعود مزيفة تدمع العين لسماعها، كانت كفيلة بإنتزاع أقل قدر منهم وهي باقة المبتدئين (150 دولار تقريبا).

غير أن آخر محاولة لشركة الوان لايف كانت مع المستثمرين في العملة الرقمية وهو ما تحقق لها عبر "الطرح الأولي ico" الذي يظهر كيف تفننت في صناعة الوهم وبيعه بأغلى الأسعار...والنتيجة تراكم كبير للأموال، يستفيد منها فقط المؤسسين و القادة أما الأعضاء فهم علف للتسمين القادة لاغير ولم يستفيذوا لأكثر من أربع سنوات ولو بدولار واحد...مما يؤكد أن الوان لايف ثقب أسود يكافئ القادة ويمتص  دم الأعضاء والمستثمرين في الأكيو ويتماطل إلى أجل غير معلوم.

ما يحدث حاليا في شركة الوان لايف بين المؤسسين والقادة والأعضاء

بعد عدم الوفاء بما صرحوا به، خرج بعض القادة بتأويلات وطالبوا الأعضاء بكتابة رسائل يدوية حتى يتم تحويل الشهادات يدويا مرة أخرى للموقع الأم، وهو تماطل آخر، كما أن الموقعان المعنيات بهذه العملية مازالا مغلقين إلى حدود الساعة، فكيف ستدير الشركة رسائل 3 ملوين عضو في وم واحد.....إنه حقا الإستغباء. 

وما يزيد آلامي هو عناد القادة ومجابهة الأعضاء والتحليل على هواهم ولم يفكروا ولو للحظة واحدة أنه تم النصب عليهم بنجاح ...لكنهم للإسف لا يستطعون تصديق ذلك...فكيف سنقنعهم أن المباراة هي مجرد "تسجيل" واعادة لشركات هرمية سابقة وليست مبارة مباشرة وبدون وقت بإضافي!!.
{أكمل القراءة...3/2👇}
رسالتي إلى القادة:
أنا عن نفسي أسامحكم، يبقى أن تتصالحوا مع أنفسكم وتتسامحوا مع الأعضاء الذين غررتوا بهم عسى أن يسامحوكم. وتوقفوا عن إقناعنا أننا مخطؤون وأن للشركة رؤية طويلة الأمد، وأننا لا نعرف شيئا، فقط إحترموا عقولنا وأعلموا أننا فهمنا متأخرين أننا إرتكبنا أكبر خطأ مالي في المشاركة معكم في أكبر كذبة مالية في القرن الواحد والعشرين.

عن نفسي لا ألومكم، ولكن ألوم فيكم العناد "وتخراج العينين" واللايفات المباشرة تصبون بها الماء على نار يكتوي بها الأعضاء بشكل يومي وأنتم لا تعلمون أو تتجاهلون،

 يجب أن تتيقنوا أنكم كنتم الوسيط بين الشركة والأعضاء، وأغدقت عليكم بالمكافئات إلى أن نسيتم دوركم، فتملككم الغرور، وركبتم الطائرات ونمتم في افخم الفنادق وأكلتم أشهى ما لذ وطاب، فأعمى المال بصيرتكم وأصبحتم "جامعي الضرائب" لا تعرفون الفقير من الغني ولا الدائن من المدان، كل ما يهمكم هو التسابق حول تسجيل عضو جديد والظفر ب: "ميداليات إفتراضية" وهدايا مادية و تصنيفات رتب لم أسمع بها في تاريخ الجندية قط سوى في الرسوم المتحركة عبر فرسان الفضاء !
{أكمل القراءة...3/3👇}
أحيانا أحس بمشاعر القادة  وأتألم لما يشعرون بهم كونهم بين المطرقة والسندان، غير أن كلامي هنا ليس موجه للقادة الصغار، فهم في نظري ضحايا مثلهم مثل الأعضاء، لكونهم تورطوا مع القادة الكبار.

 أما هؤلاء فقد إغتنو من معاناة القادة الصغار والأعضاء، فأصبحوا يدافعون عن الشركة كأنها الأم التي تحتضنهم وترضعهم، بل أصبحوا يدافعون عنها برسائل مزورة وتحليلات مجانبة للصواب لطمأنة الأعضاء، وينقضون على كل مشكك في المشروع ويطردونه من مجموعات "التنوير" وشحن الإيمان" ومجموعة صكوك الغفرات" عبر رسائل الحرية المالية ومثيلاتها وهذا كله من أجل ماذا ...من أجل تحقيق الحرية المالية على ألآم ومعاناة الفقراء.

خلاصة الكلام:

تصورا أيها القادة "الكومبارس": ماذا لو كان كل الكلام الذي قيل ونشر عن الشركة والوعود من طرفكم  بمثابة "وعود كريهة تنبعث منها روائح نثنة" فهل تعتقدون أن أحدنا سيصافحكم ويجالسكم  بعد هذا الكلام.....مستحيل.....خير الخطائيين التوابون...فتوبوا إلى بارئكم.

تعليقات

تعليقان (2)
إرسال تعليق
  1. السلام عليكم و رحمة الله و بركاته انا شخص تعرض عليا هاد مشروع و لحد الان متيقتش و مشيت قلبت لقيت هاد تدوينة لاكان ممكن نتكلمو انا وياك على هاد موضوع

    ردحذف
  2. مرحبا طبعا ممكن أدخل على صفحتي في الفيس بوك أو الصفحة الخاصة بالموقع وسنواصل اخي

    ردحذف

إرسال تعليق

Home